وإذا أبتُليت بشدّة تذكّر أنّها زائلة وعابِرة بإذن الله وأنَّ السُرور كثير وأنَّ الهنَّاء وفير ونعم الله حولنا لا تُعد ، وأنَّك في الدُّنيا التي لا تصفو طوال الوقت وأنَّك مؤمن والمؤمن مُبتلى وأنَّك مأجورٌ على الشوكة التي تُشاكها فما بالك بِما حزنت ودمعت عليه"