الجوهرة |
03-05-2025 06:43 PM |
مد الطريق يدا هرعت لبابك
https://up6.cc/2025/01/173780182568081.jpg
ما زالَ يغريني لذيذُ عتابكْ
وأتوهُ مِني حينَ تسألُ ما بكْ
ما زالَ حبّكَ في الفؤادِ مآذنًا
صَدَحتْ بآيِ الشوقِ في محرابكْ
مازلتُ طفلتك الشقيةَ كلّما
مدّ الطريقُ يدًا هرعتُ لبابكْ
فأكفكفُ الأحزانَ أُلقيها بِجُبِّ
السَلْوِ أطويها على أعتابكْ
يا رعشةَ الطينِ المضمخِ بالندى
اُشْدُدْ بحبلِ الوصلِ كفَّ غيابكْ
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Trans
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0